في مثل هذا اليوم 29 نوفمبر2016م..
تحطم طائرة خطوط طيران لاميا الرحلة 2933 التي كانت تُقِل لاعبي وطاقم نادي شابيكوينسي البرازيلي في منطقة لا يونيون الكولومبية، والحصيلة مقتل 71 شخصًا ونجاة 6 آخرين.
خطوط طيران لاميا الرحلة 2933 كانت رحلة تجارية (مُؤجّرة) على متن طائرة بريتش ايروسبيس تابعة لشركة «طيران لاميا» سقطت وتحطّمت أثناء تنقلها من مدينة سانتا كروز دي لا سييرا في بوليفيا إلى مطار كوردوفا الدولي في ميديلين (كولومبيا) في 28 نوفمبر 2016، وخلّف الحادث 71 قتيلاً من أصل 77 شخصاً كانوا على متن الرحلة، وهم لاعبوا وطاقم نادي شابيكوينسي البرازيلي لكرة القدم وصحفيون كانوا يرافقون الفريق إضافة لطاقم الطائرة المكّون من تسعة أشخاص، وتحطمت في لا يونيون على مشارف مدينة ميديلين التي كانت تتجه نحوها بسبب نفاد وقود الطائرة، وكان الفريق البرازيلي متوجّهاً إلى كولومبيا لمواجهة فريق أتلتيكو ناسيونال لخوض نهائي بطولة كوبا سود أمريكانا.
وخلصت نتائج التحقيقات إلى أن سبب سقوط الطائرة هو نفاد الوقود منها قبل هبوطها بقليل، وأنحى المسؤولون الكولومبيون باللائمة في وقوع الطائرة على قائدها والشركة التي تملكها وتسيرها وسلطات السيطرة الجوية في بوليفيا المجاورة بسبب التقاعس وعدم تحمّل المسؤولية،
فيما ذهب وزير الدفاع البوليفي ريمى فيريرا إلى أبعد من ذلك باعتباره أن حادث تحطم الطائرة كان جريمة مخطط لها من قائد الطيارة ميغيل كيروجا، مُعلّلا كلامه بأن الطائرة أقلعت مع قليل من الوقود وسط تجاهل من قائد الطائرة لنقطة التزود بالوقود بجانب أنه كان بإمكانه التقليل من حجم المأساة عن طريق الهبوط إما في مدينة كوييخا أو بوجوتا عندما أعلن حالة الطوارئ، وأكّد أن الطيار لم يبلغ الرّكّاب بوجود حالة طوارئ وهو ما يخالف البروتوكول الأساسى للملاحة الجوية المدنية، وهو ما أكده بالفعل الأشخاص الذين نجوا من الحادث.
خطوط طيران لاميا الرحلة 2933 كانت رحلة تجارية (مُؤجّرة) على متن طائرة بريتش ايروسبيس تابعة لشركة «طيران لاميا» سقطت وتحطّمت أثناء تنقلها من مدينة سانتا كروز دي لا سييرا في بوليفيا إلى مطار كوردوفا الدولي في ميديلين (كولومبيا) في 28 نوفمبر 2016، وخلّف الحادث 71 قتيلاً من أصل 77 شخصاً كانوا على متن الرحلة، وهم لاعبوا وطاقم نادي شابيكوينسي البرازيلي لكرة القدم وصحفيون كانوا يرافقون الفريق إضافة لطاقم الطائرة المكّون من تسعة أشخاص، وتحطمت في لا يونيون على مشارف مدينة ميديلين التي كانت تتجه نحوها بسبب نفاد وقود الطائرة، وكان الفريق البرازيلي متوجّهاً إلى كولومبيا لمواجهة فريق أتلتيكو ناسيونال لخوض نهائي بطولة كوبا سود أمريكانا.
وخلصت نتائج التحقيقات إلى أن سبب سقوط الطائرة هو نفاد الوقود منها قبل هبوطها بقليل، وأنحى المسؤولون الكولومبيون باللائمة في وقوع الطائرة على قائدها والشركة التي تملكها وتسيرها وسلطات السيطرة الجوية في بوليفيا المجاورة بسبب التقاعس وعدم تحمّل المسؤولية،
فيما ذهب وزير الدفاع البوليفي ريمى فيريرا إلى أبعد من ذلك باعتباره أن حادث تحطم الطائرة كان جريمة مخطط لها من قائد الطيارة ميغيل كيروجا، مُعلّلا كلامه بأن الطائرة أقلعت مع قليل من الوقود وسط تجاهل من قائد الطائرة لنقطة التزود بالوقود بجانب أنه كان بإمكانه التقليل من حجم المأساة عن طريق الهبوط إما في مدينة كوييخا أو بوجوتا عندما أعلن حالة الطوارئ، وأكّد أن الطيار لم يبلغ الرّكّاب بوجود حالة طوارئ وهو ما يخالف البروتوكول الأساسى للملاحة الجوية المدنية، وهو ما أكده بالفعل الأشخاص الذين نجوا من الحادث.
أبدى فريدريكو جوتيريز عمدة مدينة ميديلين أسفه لحادث تحطم الطائرة الذي وقع قبل منتصف الليل بالتوقيت المحلي. مشيرًا إلى أن الحادث وقع وأوضح أن سبب التحطم غير مؤكد، ويبدو بأنه وقع بسبب نفاد الوقود. من جهته، أكد مطار المدينة تحطم الطائرة التي غادرت من سان باولو وتقل الفريق للعب في نهائي سود أميركانا ضد أتلتيكو ناسيونال. لكن وسائل إعلام ذكرت أن سبب السقوط هو عطل في نظام الطائرة الكهربائي. فيما ذكرت مضيفة الطيران التي نجت من تحطم الطائرة المنكوبة بأن سبب سقوط الطائرة هو نفاذ الوقود.!!
Discussion about this post