lights - إضاءات
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
lights - إضاءات
No Result
View All Result
Home فنون

ذبح النوارس نص مسرحية بقلم الكاتب جبارالقريشي

يوليو 4, 2022
in فنون
0 0
مسرحية محطات مسرح الشارع المشهد الأول والثاني بقلم الكاتب جبار القريشي
0
SHARES
10
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

النص المسرحي
(ذبح النوارس)
«المسرح الصامت /البانتوماتيم».

المنظر العام

الظلام يخيم على المكان، بقعة ضوء كاشفة تبدأ خافتة ثم تتوسع وهي تنتقل لكي توضح الرؤية للمتلقي.
المسرح عبارة عن سوق شعبي فقير متناقض في معروضاته، الأشياء فيه تبدو متجمدة كتماثيل في متحف شمع.
رصيف عتيق، حائط قديم بلون باهت تظهر عليه كتابات وشخبطات فوضوية، شجرة مورقة، عمود كهرباء تتكئ عليه مصطبة عتيقة، ملابس قديمة ينشرها بائعها على الحائط، شخص يجلس على حافة الرصيف يضع أمامه آلة تسجيل وعدد من الاقراص المدمجة والكاسيتات، ترمز شاي وأكواب يحملها شاب تبدو على ملامحه تعابير حزن وشقاء، طفل صغير يعلق في أكتافه حافظة خشبية لبيع السجائر، امرأة يجلببها حزن عميق وحياء واضح ترسمه تعابير وجهها وعيونها وهي تحمل رزمة مناديل ورقية وأغصان زهور صناعية، شخص معوق برجل واحدة ويد مبتورة على عربة يمد يده مستجدياً المارة، آخر يضع الى جواره قفص فيه عدد من طيور الحمام، وآخر يلبس في أصابعه عدد من المحابس وقارورة عطر كأنه يرش منها عطراً على المارة ترويجا لبضاعته بواسطة مكبس زجاجي كبير (سرنجة)، عربة بثلاث عجلات (تكتك)يقف الى جوارها صبي، الكل بملابس بيضاء.

الفعل المسرحي الصامت
لوحة رقم 1
المسرح غارق في العتمة والضباب، مؤثرات صوتية، صفير رياح عالية، موسيقى ايقاعية مرافقة.
بقعة ضوء تتنقل لتظهر ما يدور في المكان، يظهر أشخاص وهم يتحركون بنشاط ومرح وباتجاهات مختلفة، كل الاشخاص الموجودون في السوق يرتدون ملابس بيضاء حتى وجوههم مطلية بطلاء أبيض.
الكل يؤدي حركات وكأنه يرتجف من البرد، يضعون أياديهم تحت آباطهم مع حركة فكوكهم السفلية، يرافقه صوت لهاث، ينفخون وسط أكفهم المسدودة كي تسخن، يفركونها، يضربون أقدامهم على الارض بايقاع موحد وجميل، وافخاذهم بكفوفهم بحركات موحدة وبايقاع جميل أيضا.
يظهر بائع الشاي وكانه يحمل بيده ترمز الشاي وبالأخرى يحمل الاقداح يسمع لها رنين وهو يدور برشاقة وبحركات دورانية تظهر مدى خفته ورشاقة حركاته، يبدو كأنه يصب الشاي للجميع، يظهرون كأنهم يشربون الشاي مع صوت الموسيقى، وأبخرة تتصاعد من افواههم.
آخرين يظهرون في مكان آخر وكأنهم يحاولون أن يقيسوا بناطيل ضيقة يلبسونها بصعوبة، تستمر الحركة لبعض الوقت.
آخرين يظهرون وكأنهم يؤدون رقصات جميلة ومتناسقة وهم يضعون سماعات في آذانهم على موسيقى تنطلق من آلة تسجيل.
البعض كأنه يدخن سيجار والآخرين يظهرون انزعاجهم وهم يطردون الدخان من امام وجوههم بأمتعاض، آخر يشرب أركيلة وهو يجلس على ظهر زميله الذي يتحول الى كرسي، امراة تبيع مناديل ورقية وباقات ورد تدور في السوق، يتقاطرون ليشتروا المناديل وباقات الورد، يظهر الجميع يحملون أغصان ورد، ويؤدون حركات كأنهم يمسحون وجوههم بالمناديل ويتبادلون أغصان الورد.
الرجل بياع العطور يحمل القارورة ومكبس العطر كأنه يرش العطر على الوجوه يقابله البعض بارتياح وحركات تنم عن الشكر، آخرين يظهرون بحركات وكأنهم يرشون العطر على انفسهم ويمشون بطريقة مهذبة.
الشخص المعوق على العربة يدور بين الجمع يمد يده مستجديا، يظهرون وكأنهم يتعاقبون على اعطاءه مبالغ مالية، وهو يرفع يده لهم بالدعاء.
البعض يشترون حمائم من بائع الطيور ويطلقونها دفعة واحدة مع حركات سعادة كتعبير عن حبهم للحياة والحرية.
في هذا المشهد محاولة لأظهار أن الناس في السوق رغم فقرهم وبساطتهم لكنهم سعداء.
(صمت لبعض الوقت)
لوحة رقم 2
المسرح مازال غارقا في الظلمة، مؤثرات صوتية لايقاعات تبدأ هادئة، تتصاعد مع تصاعد الموقف.
يخرج من زاوية المسرح اليمنى مجموعة من الاشخاص بوجوه زرقاء مطلية وملابس زرقاء مطبوع على صدورهم وظهورهم شكل هرم براس مدبب في وسطه عين شيطانية حمراء، هيئتهم وحركاتهم تشبه هيئة وحركة الخفافيش، يرفعون أياديهم الى الأعلى وهم يضمون أصابعهم الوسطى والبنصر والابهام، ويؤشرون بأصابعهم السبابة والخنصر.
ومثلهم يخرج من الزاوية اليسرى للمسرح مجموعة بملابس لصيقة سوداء، مطبوع عليها من القفا دائرة بيضوية بيضاء، مرسوم في داخل الدائرة باللون الأسود جمجمة وعظمين متقاطعين، يدخلون على شكل رتل رافعي أيديهم وهم يؤدون نفس الحركة، أجسادهم منتصبة وأحيانا يمشون على أربع كالكلاب.
كل فريق يتحرك أفراده ويدورون في المسرح على أطراف أصابعهم او بواسطة أحذية تزلج باطارات، أو يبدون في حركاتهم كأنهم ينزلقون على الجليد، يضعون أحيانا أكفهم على حواجبهم كأنهم يراقبون شيء ما، ويلفون أجسادهم بين الفينة والأخرى بنسق واحد على ساق واحدة، أو ينحنون ويندفعون كما يفعل رياضيّوا التزلج.
ثم يتداخلون مع بعضهم ليصبحوا خطاً أفقيا واحداً، الأسود الى جوار الأزرق ويرسمون بأجسادهم ورقصاتهم عدد من التشكيلات تتغير بين لحظة وأخرى، تستمر لبعض الوقت.
ثم يعودون لذات التشكيل السابق أي الوقوف على خط أفقي مع تصاعد أصوات الموسيقى وطرق الطبول، لينحنوا بأجسادهم الى ما يشبه الركوع وأكفهم على جباههم فوق حواجبهم كأنهم يراقبون شيئا ما، ويستمرون لبعض الوقت.
ثم يجلسون متقرفصين وأكفهم ماتزال على أعلى حواجبهم ويتناططون أحيانا كالضفادع، كأنهم يبحثون عن أماكن يحاولون فيها التخفي والاختباء.
يتوقفون بين الفينة والاخرى ويجلسون يتهامسون فيما بينهم، يتصاعد الهمس شيئا فشيئا فيسمع وكأنه فحيح افاعي، يتصاعد مع تصاعد الايقاع والموسيقى.
يستمرون بمراقبة المكان بنفس الطريقة، وتتحرك رؤوسهم بنسق واحد يمينا وشمالا كمراوح هواء أرضية.
ثم يطلون برؤوسهم من خلف الجدار، ويعملون من أجساد بعضهم كمنصة يرتقيها بعضهم، ثم يرتقيهم أحدهم ليصنع بجسده أشبه ما يكون بقمة هرم ليراقب المكان لفترة.
ثم يفضوا التشكيل ليتوزعوا بحركات عشوائية الى كل الاتجاهات مع موسيقى وايقاع سريع ومغاير، يبدوا من حركاتهم انهم منهمكون في التحضير لشيء ما.
بعد ذلك يشاهد كلٌ يحمل جهاز اتصال صغير كأنهم يهاتفون بحذر وتخفي أشخاصاً في أماكن بعيدة.
ثم يتوزعون ليصوروا المكان بنفس الأجهزة ومن زوايا مخاتلة، ويتحركون مع ايقاعات سريعة بحركات عشوائية تعبر عن حالة الارتباك والخوف.
ضربة.. وينسلون راجعين على أطراف أصابعهم خلف الكواليس.
(صمت لثواني)
لوحة رقم 3
موسيقى استقبال رسمية تعلن عن مجيء شخص مهم.. تستمر لثواني.
ثم ضربة.. ليبدأ المشهد.
بقعة ضوء تنتقل لأحدى زوايا المسرح ليخرج شخص بقبعة وسيجار يحمل حقيبة دبلوماسية يقود خلفه شخصا مربوطا بسلسلة من رقبته كأنه كلب، يمشي بخيلاء ويدور في المسرح كأنه يتأمل المكان، بعدها يعود لوسط المسرح، ثم يضرب على كفيه ليدخل نفس الأشخاص في المشهد السابق..
يدخلون راكعين أي رؤوسهم وضهورهم منحنية بزاوية 90 درجة يضعون أيديهم فوق رؤوسهم الى ما يوحي بالتذلل والخنوع واعلان الطاعة.
الشخص يلقي الى كل واحد منهم بعظمة وهم يجرون نحوها على أربع ويلتقمونها.
يعمل أحدهم من جسده كرسي ليجلس عليه ذلك الشخص المهم، فيما آخر يتمدد ليضع حذاءه على ظهره، وكأنه يتابع بمنظار حركات الفريق الاسود وهم بهيئة كلاب وكيف يجرون خلف كرة أو بالون مع موسيقى مقرونة بصوت كلاب، يقابلهم الفريق الأزرق بهيئة خفافيش، يلعب الفريقان لبعض الوقت والشخص يتفرج ويبدو عليه سعيداً.
وبعد شوط من اللعب يؤشر لهم اشارة بالتوقف والانصراف فيذهب كل فريق الى جهة.
تسمع لهم خطى ثقيلة وسط العتمة وهم ينسلون تباعا خلف الكواليس مع انخفاض لصوت الخطى تدريجيا حتى لم يعد يسمع، كاشارة على انهم ذهبوا بعيدا.
ومعها يعود الرجل المهم ليختفي هو الآخر خلف الكواليس، ويعود المكان غارقا في السكون والظلمة.
(صمت لثواني)
لوحة رقم 4
بقعة ضوء تدور من جديد في المسرح الغارق في الظلمة فتظهر في زوايا غامضة أشخاصا ملتصقين على جدار المسرح يلفون وسطهم بأصابع تفجير. وعلى ظهورهم وخلفهم لافتة سوداء عليها بعض الحروف المبهمة.
ينطفئ الضوء فجأة ويغرق المسرح في الظلام من جديد.
صوت بندول ساعة يبدأ خفيضا ثم يتعالى شيئا فشيئا حتى يصبح وكأنه قرع طبول، يستمر لوقت ليس بالقليل.
في الأثناء يتعالى صوت لشيء ما كأنه يسقط من مكان شاهق ويتحطم، يرافقه صوت تهشم زجاج.
حركة جسم أو شكل ثلجي غير واضح المعالم يخطف جرياً كالبرق من اليمين الى اليسار، ثم يعود بالعكس لأكثر من مرة.
تظهر رؤوس بعض الاشخاص يتلصصون من خلف الجدار مع تصاعد غبار يغطي المكان.
يتعالى صوت آذان، يتبعه قرع أجراس كنائس، يخلفه صوت زقزقة عصافير اشارة لقرب انبلاج الصبح ، خيط ضوء يكشف حركة ناس تتجمهر في السوق، وتتعالى أصوات الباعة كل ينادي على بضاعته، الناس يتحركون بحيوية ونشاط ويبدو عليهم سعداء.
فجأة.. وتشاهد ومضة ضوء كبيرة تُضئ كامل المسرح يرافقها دوي انفجار هائل.
تتصاعد الأتربة في كامل المسرح، تعقبها أصوات سيارات اسعاف ومطافئ حريق، وصياح وعويل نسوة وأطفال.
بقعة ضوء واسعة تكشف عن مخلفات انفجار، أغراض مبعثرة بفوضوية، شجرة منزوعة الأغصان علق بها خرق ملابس ممزقة وبعض الأشلاء، أسلاك كهرباء متدلية، حائط مغطى بالسخام والدماء، عدة شاي مبعثرة أغراضها هنا وهناك تتصاعد منها أبخرة، أقراص مدمجة مبعثرة، حمائم بيضاء مذبوحة، عربة تكتك مقلوبة، قصاصات ورق وأشياء أخرى تملأ المكان، دخان يتصاعد.
يخيم السكون على المكان، صوت موسيقى ناي حزين يتعالى كأنه يرثي الضحايا.
بقعة ضوء تكشف عن امرأة مفجوعة وسط ذلك الحطام وتلك المتناقضات وهي تجثو محنية الظهرعلى ولدها الشاب اليافع المقتول، تضع رأسه على فخذها، وينطلق في الآفاق صوت نعي عراقي شجي وحزين كأن المرأة المفجوعة تترنم به:
( دليللول يالولد يبني.. دليلول..
عدوك عليل وساكن الجول.)..
ويستمر النعي..
(دللول.. يالولد ماتسمع الصوت..
دللول.. حظني وحشة.. ورايح الحيل
يمه البيت وحشة.. وليش ماجيت..
يايمه اعله بختك.. ترحل شلون..!؟
خذاك الموت غفلة بيوم ردناك
عليك احداد علنت حته الطيور
وطفة لون الحدايق.. مات الهلال
والابطال الي كبلك رضعت الموت
عطرك بعدة بي من يوم لوليت
جنت شمعة حياتي وشمعة البيت
هسة انتَ عفتني الوحدي ضليت
دللول..يالولد يبني..دليللول..).
(صمت لثواني)

لوحة رقم 5
(يعود الظلام يخيم على المسرح وموسيقى جنائزية تتعالى في الآفاق.
يخرج عدد من الشباب بملابس بيضاء، يمشون على شكل رتل بطريقة فيها تعبير تعزية وحزن كمشية الحدي لقوافل الابل في الصحراء مع ايقاع حزين وهم يحملون فوانيس مضاءة، يدورون في المسرح على ايقاع جنائزي منتظم، يتوجهون بمجموعهم نحو الأم التي ماتزال تحتضن وليدها المسجى، يلفونه بالعلم ويحملونه على أكتافهم، ألبعض يعين أم الشهيد على النهوض. تنهض محنية الظهر، يسندونها، يقومون بتشييع الشهيد، ويرفعون أياديهم بالدعاء.
(صمت لثواني)

لوحة رقم 6
موسيقى مرحة.. يخرج عدد من الشباب بملابس عمل وكمامات ويبدو على ملامحهم مظاهر العزم والتحدي.
بعضهم يحمل فرش وعلب صبغ، وبعضهم يمسك مكانس يدويه، والبعض الأخر يحملون مجارف، وبعضهم يدفع حاويات، كأنهم يقومون بتنظيف المكان، واعادة كل شيء الى ما كان عليه، كأنهم يعيدون طلاء الحائط والرصيف.
ثم يؤدون رقصة من التراث، ويعود المكان في مظهره كما يبدو أبهى مما كان، لتستمر الحياة،
(ستار)
تاليف جبار القريشي/العراق.

Next Post
إعلان ساعة الصفر7بقلم الأديب عصمت شاهين دوسكي

إعلان ساعة الصفر7بقلم الأديب عصمت شاهين دوسكي

Discussion about this post

صفحتنا في فيسبوك

Popular Stories

  • الكاتب السوري محمد زعل السلوم اعيش منفاي الثاني في اسطنبول ولااعلم اين فيمابعد حوارالشاعر أحمد طايل مصر

    الكاتب السوري محمد زعل السلوم اعيش منفاي الثاني في اسطنبول ولااعلم اين فيمابعد حوارالشاعر أحمد طايل مصر

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • تحليل قصة السندباد البحرى ” لكامل الكيلانى “

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • رواية احبها بلا ذاكرة للروائي التونسي الامين السعيدي قراءة بقلم الأستاذة سمية بن عمر

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • احبها بلا ذاكرة للروائي التونسي الأمين السعيدي

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • مسرح الطفل وسيلة فعالة للتعليم والتثقيف

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
lights – إضاءات

جميع الحقوق محفظة لموقع إضاءات@2021

أ. إلهام عيسى رئيس مجلس الإدارة
الفنان منعم سعيد نائب رئيس مجلس الإدارة مدير التحرير
أ.فؤاد حسن حسن سكرتير التحرير

صفحاتنا

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو

© 2023 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
ar Arabic
ar Arabiczh-CN Chinese (Simplified)nl Dutchen Englishfr Frenchde Germanit Italianpt Portugueseru Russianes Spanish