lights - إضاءات
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو
No Result
View All Result
lights - إضاءات
No Result
View All Result
Home مقالات

الغنوصيةGnosticism بقلم د علي أحمد جديد

نوفمبر 4, 2022
in مقالات
0 0
الغنوصيةGnosticism بقلم د علي أحمد جديد
0
SHARES
7
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

مختارات ..
=-=-=-=-=-=

د.علي أحمد جديد

(الغنوصية) Gnosticism

الغنوصية هي مدرسة فلسفية حلولية نشأت في بدايات القرن الأول الميلادي ، وبداياتها تعود إلى القرون الثلاثة الأخيرة قبل الميلاد . وأخذت الغنوصية منهجاً جديداً بعد انتشار الديانة المسيحية بحيث لا تتعارض أو تتصادم مباشرة مع الديانات التوحيدية التي كانت كاليهودية والمسيحية ولكن تمت مقاومتها من الكنيسة منذ فترة مبكرة .
وفي 1945 ازداد النقاش إبان اكتشاف مخطوطات مكتوبة في القرن الخامس الميلادي والتي دفعت لدراسة (الغنوصية) من جديد .
و(الغنوصـية) Gnose كلمة يونانية تعني المعرفـة وقد اتفق الدارسون على استخدامها في وصف الحركات الدينية الرومانية القديمة ذات الآلهة المتعددة ، والتي لا صلة لها بالديانة المسيحية . ويمكن اعتبار (الغنوصية) تياراً أومذهباً فكرياً مُعقّداً ذا فلسفات حلولية و باطنية يعمل على اكتساب المعارف الفلسفية الوثنية ، كأساس لكل معرفة كهنوتية أو لاهوتية ويُفسّرها تفسيراً مجازياً يجمع بين النظريات الفلسفية الوثنية بالعناصر المنقولة عن العبادات الشرقية كعبادة (مردوخ) عند الكنعانيين و(آمون) لدى الفراعنة ، مكوِّناً نظريات وفلسفات خاصة . لذلك فإن (الغنوصية) تشمل بعضاً من فكر الديانة اليهودية أو الموسوية التوحيدية إلى جانب الغنوصية الوثنية . ويتضح أن العناصر الرئيسية المؤسسة للغنوصية هي الرؤى اليهودية وأفكارها عن العالم السماوي باعتبارها أول ديانة توحيدية ومُنظَّمَة عرفتها البشرية إضافة إلى عقيدة (ثنائية الكون والخلق) -المنقولة عن الفلسفة الفارسية التي كانت في زمن الملك (قورش) الذي حرَّرَ بني اسرائيل من سبيهم في (بابل نبوخذنصّر) والتي تضع الرب المعبود وأعماله “الصالحة” من جهة مقابل العالم الدنيوي وأعماله “الشريرة” من جهة أخرى . ولهذا نظمت (الغنوصية) مبدأ التعارض القائم بين الروح والمادة (الجسد) ، وبذلك خلع الغنوصيون على الفكر اللاهوتي طابعاً غنياً باستخدام المنطق . ويمكن القول أنهم قد أسسوا (فكر اللاهوت العلمي) .
وتقول (الغنوصية) بأن الخلاص يكمن في تعلّم الأسرار الخفية ، ومعرفة أصل الروح ومصدرها الحقيقي والتي تعتقد أن الروح الخيّرة في مواجهة دائمة مع الجسد الشرير ، وفي حالة تعارض مع المادة الفاسدة ، وأن الأرواح وحدها تمتلك التي المعرفة ، وهو مايتطلب كُره الدنيا (المادة) والدعوة إلى التقشف .
وفي العقيدة (الغنوصية) ، الإله الحقيقي مخفياً عن عيون البشر ويمكن أن يتجلى بإله سفلي هو خالق العالم . وترفض (الغنوصية) إله العهد القديم و تعتبره شريراً وغيوراً ومسؤولاً عن كل مآسي العالم ، كما تعتبر (المسيح) معلماً روحياً مكلفاً بقيادة البشرية نحو معرفة الربّ الخفيّ والحقيقي لأن (المسيح) حسب (الغنوصية) ليس ابناً لربّ العهد القديم ، بل هو من سلالة (شيث) الابن الثالث لأبي البشر (آدم) والذي ينتمي إلى المعبودة الأنثوية “باربيلو Barbélo” .
يمكن ان نعتبر (الغنوصية) حركة عقائدية غير مُحددة بسياق مُوحّد ، لأنها مجموعة من الفروق والمدارس التي كان لها في عصور المسيحية الأولى عقائد مشتركة عن (المعرفـة) ، لكن الكنيسة الأرثوذكسية ترفض هذه الحركة بمعارفها وبكل عقائدها وممارساتها لأن أعضاء الجماعات الغنوصية الذين يعتقدون بأنهم يمتلكون مفاتيح المعرفة غير المُتاحة لغيرهم من الآخرين ، ويكرهون العالم المادي لأنه ليس من خلق الربّ ، كما يعتقدون ، بل هو من خلق إله دونه أوجده ليحبس فيه أرواح البشر ، وأن البشر مُحاصرون في أجسادهم ، كما في قول (يسوع) وهو يُخاطب (يهوذا) :
” هذا يُغلّفني ”
حسبما تُشير مخطوطة إنجيل (يهوذا الإسخريوطي) .
والخلاص عند (الغنوصية) هو التحرر من الجسد ومن شرور (المادة) .

لقد ظهرت الغنوصية في بدايات القرن الميلادي الأول ، وتطورت في القرن الرابع ، حيث تفرعت عنها عدة مذاهب، منها مذهب “جماعة قايين” التي نشطت عام 158/159 بعد الميلاد ، وهم جزء من حركة (عبدة الأفاعي) الذين يعتبرون الأفعى رسول الحكمة والمنقذة للبشر حين أوحت للأم الأولى (حواء) للأكل من الشجرة كما جاء في سفر التكوين ، ويؤمنون أن الربّ التلمودي “يَهْوَه” ناقصاً ومليئاً بالجهل وأن اكتمال الطبيعة الإلهية يقتضي البحث عن حقائق مناقضة لوصايا “يَهْوَه” ، وأن في “قايين” نموذجاً غنوصياً خالصاً ، لأن “قايين” عندما قتل أخاه “هابيل” أثبت بأنه يتفوق على الربّ “يَهْوَه” الذي كان يرعى (هابيل) ، فقدِّسوا “قايين” ثم أضافوا إليه قداسة “عيسو” الذي سرق أخوه “يعقوب” بركته وأضافوا مدينة سدوم التي عرفت بجبروت أهلها ، وأخيراً “يهوذاالاسخريوطي” .
في العام 1850.م ، من الكتابات الغنوصية ، فنّده الكُتّاب الكنسيون (إيرينا وس.هيبوليتس ، أبيفانيوس) مقتطفات من (إنجيل مريم) -طبعة شميدت 1896.م- بالإضافة إلى مجموعة من بعض المُؤلّفات التي ترجع إلى النصف الثاني من القرن الرابع والقرنين الخامس والسادس ، وفيها مؤلفات ذات أهمية خاصة ، وهي :
-المجموعة الإسكيفيانية :
وكانت مُلكاً لشخص يُدعى (Askew آسكيف) موجودة حالياً في “المتحف البريطاني” بلندن والتي تحوي (إنجيـل الحـق Pistis Sophia) مُقسّماً إلى ثلاثة أجزاء ، وموضوعاتها :
* أحاديث (المسيح) القائم من الموت وتلاميذه على ساحل (بحيرة طبرية) ، وبصورة خاصة مع (يوحنا و مريم المجدلية) عن تكوين العالم المحسوس والسقوط في الخطيئة والفداء . وقد أُلِّفَت المجموعةالإسكيفيانية (إنجيل الحق) بأجزائه الثلاثة ما بين 222 م وبداية القرن الرابع .
* الجزء الرابع من المخطوط ، وهو مُؤلّف مستقل (وحي يسوع عن التوبة) ويرجع تاريخه إلى النصف الأول من القرن الثالث الميلادي .
* مُؤلَّف غنوصي مبتور البداية والنهاية و يتحدث عن بداية خلق العالم (التكوين) .
* المجموعة البروسية :
محفوظة في مقاطعة “أوكسفورد” محفوظة لدى مالكها (جيمس بروس) والتي كانت كتابتها بين القرنين الثالث والعاشر .

Next Post

في مثل هذا اليوم 4نوفمبر1922م

Discussion about this post

صفحتنا في فيسبوك

Popular Stories

  • الكاتب السوري محمد زعل السلوم اعيش منفاي الثاني في اسطنبول ولااعلم اين فيمابعد حوارالشاعر أحمد طايل مصر

    الكاتب السوري محمد زعل السلوم اعيش منفاي الثاني في اسطنبول ولااعلم اين فيمابعد حوارالشاعر أحمد طايل مصر

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • تحليل قصة السندباد البحرى ” لكامل الكيلانى “

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • مسرح الطفل وسيلة فعالة للتعليم والتثقيف

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • خصائص الخطاب السردي في رواية مدينة النساء للروائي امين السعيدي بقلم د الناقدة مفيدة الجلاصي تونس

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • رواية احبها بلا ذاكرة للروائي التونسي الامين السعيدي قراءة بقلم الأستاذة سمية بن عمر

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
lights – إضاءات

جميع الحقوق محفظة لموقع إضاءات@2021

أ. إلهام عيسى رئيس مجلس الإدارة
الفنان منعم سعيد نائب رئيس مجلس الإدارة مدير التحرير
أ.فؤاد حسن حسن سكرتير التحرير

صفحاتنا

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • سياسة
  • علوم انسانية
    • أدب
      • قصة قصيرة
      • قراءات نقدية
    • ثقافة
    • فنون
      • لوحة وحكاية دراسات فنية
    • مسرح الطفل
  • اقتصاد
  • بحوث ودراسات
    • مقالات
  • رياضة
  • طب وصحة
    • الطب البديل
  • علوم ومعارف
  • الركن القانوني
  • مجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • أزياء
  • صورة وتعليق
  • بالفيديو

© 2023 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
ar Arabic
ar Arabiczh-CN Chinese (Simplified)nl Dutchen Englishfr Frenchde Germanit Italianpt Portugueseru Russianes Spanish